جهادا: مصدر وصف بكبير، لأنه يلزمه عليه السلام مجاهدة جميع العالم. البحر ٦: ٥٠٦.
١٠ - {يخلقكم في بطون أمهاتكم خلقا من بعد خلق}[٣٩: ٦].
العكبري ٢: ١١١.
١١ - {لو تعلمون علم اليقين}[١٠٢: ٥].
علم: مصدر، العكبري ٢: ١٥٩.
١٢ - {ثم لترونها عني اليقين}[١٠٢: ٧].
عين: مصدر على المعنى، لأن رأي وعاين بمعنى واحد.
العكبري ٢: ١٥٩.
١٣ - {ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما}[٤: ٢٧].
أكد فعل الميل بالمصدر على سبيل المبالغة، ولم يكتف حتى وصفه بالعظيم البحر ٣: ٢٢٧.
١٤ - {إلى أحببت حب الخير عن ذكر ربي حتى توارت بالحجاب}[٣٨: ٣٢].
في أمالي الشجري ١: ٥٧ - ٥٨: «وظاهر لفظ قوله تعالى: {أحببت حب الخير} أن انتصاب {حب الخير} على المصدر، وليس كذلك، لأنه لم يخبر أنه حبا مثل حب الخير، كما قال:{فشاربون شرب الهيم} أي ضربا مثل شرب الهيم .. لأنه لو أراد هذا لأخرج الخيل عن أن تكون من الخير، إذ التقدير: أحببت الخيل حبا مثل حب الخير، وإذا كان هذا المقياس ظاهر الفساد كان انتصاب {حب الخير} على وجهين.