٥ - {ولو أن للذين ظلموا ما في الأرض جميعا ومثله معه لافتدوا به} [٣٩: ٤٧].
وجاء الخبر جارا ومجرورا بعد [لو] التي للتمني في قوله تعالى:
١ - {لو أن لنا كرة فنتبرأ منهم} [٢: ١٦٧].
٢ - {فلو أن لنا كرة فنكون من المؤمنين} [٢٦: ١٠٢].
٣ - {لو أن لي كرة فأكون من المحسنين} [٣٩: ٥٨].
الزمخشري لم يتكلم في الكشاف عن خبر [أن] في الآيتين:
١ - {ولو أن ما في الأرض من شجرة أقلام} [٣١: ٢٧].
٢ - {وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون في الأعراب} [٣٣: ٢٥].
انظر الكشاف ٣: ٢١٥، ٢٣١، البرهان ٤: ٢٧٠.
أكثر مجيء خبر [أن] الواقعة بعد [لو] كان فعلا ماضيا في القرآن:
٢: ١٠٣، ٤: ٤٦، ٥: ٦٥، ٧: ٩٦، ١٣: ٣١، ٣٩: ٥٧، ٤: ٦٦، ٦: ١٥٧، ١١١، ٢٠: ١٣٤، ٢٣: ١١٤، ٤: ٤٦، ٦٤، ٦٦، ٥: ٦٦، ٩: ٥٩، ٢٨: ٦٤، ٤٩: ٥.
جاء المصدر المؤول مبتدأ في قوله تعالى:
١ - {ومن آياته أنك ترى الأرض خاشعة} [٤١: ٣٩].
٢ - {فلولا أنه كان من المسبحين} [٣٧: ١٤٣].
٣ - {وآية لهم أنا حملنا ذريتهم في الفلك المشحون} [٣٦: ٤١].
ويجوز أن يكون خبر مبتدأ محذوف، أي هي أنا. البحر ٧: ٣٣٤، العكبري ٢: ١٠٥.
٤ - {وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون} [٢١: ٩٥].
وجاء معطوفا على المبتدأ في قوله تعالى:
١ - {ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله تواب حكيم} [٢٤: ١٠].