٢١ - ولو شاء الله ما اقتتل الذين من بعدهم [٢: ٢٥٣]
مفعول (شاء) محذوف، أي ألا يقتتلوا.
البحر ٢: ٢٧٤.
٢٢ - ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء [٢: ٢٥٥]
الأولى تقدير مفعول {شاء}: أن يحيطوا به لدلالة قوله: {ولا يحيطون} على ذلك.
البحر ٢: ٢٧٩.
٢٣ - يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم [٢: ٢٥٤]
أي شيئًا مما رزقناكم.
العكبري ١: ٥٩.
٢٤ - وإن تفعلوا فإنه فسوق بكم [٢: ٢٨٢]
ظاهره أن مفعول {تفعلوا} المحذوف راجع إلى المصدر المفهوم من قوله: {ولا يضار} أي وأن تفعلوا المضارة أو الضرار فإنه أي الضرار فسوق بكم، أو تكون الباء ظرفية أي فيكم، وهذا أبلغ، إذ جعلوا محلاً للفسق. البحر ٢: ٣٥٤.