١ - ولقد جئتمونا فرادى كما خلقناكم أول مرة [٦: ٩٤]
أول مرة: ظرف، أي أول زمان، ولا يقدر: أول خلق الله، لأن أول خلق يستدعى خلقًا ثانيًا، ولا يخلق ثانيًا، إنما ذلك إعادة خلق. البحر ٤: ١٨٢.
المرة في الأصل مصدر ثم استعمل ظرفًا اتساعًا. العكبري ١: ١٤١.
٢ - كما لم يؤمنوا به أول مرة [٦: ١١٠]
أول مرة: ظرف زمان. البحر ٤: ٢٠٤، العكبري ١: ١٤٣.
٣ - وهم بدءوكم أول مرة [٩: ١٣]
أول مرة: منصوب على الظرفية. العكبري ٢: ٧.
٤ - فسيقولون من يعيدنا قل الذي فطركم أول مرة [١٧: ٥١]
أول مرة ظرف والعامل فيه (فطركم) قاله الحوفي: البحر ٦: ٤٧.
٥ - كما بدأنا أول خلق نعيده [٢١: ١٠٤]
قال الزمخرشي: أول خلق: مفعول أو ظرف أو حال.
البحر ٦: ٣٤٣، الكشاف ٣: ١٣٧ - ١٣٨.
٦ - إنكم رضيتم بالقعود أول مرة [٩: ٨٣]
٧ - كما دخلوه أول مرة [١٧: ٧]
٨ - كما خلقناكم أول مرة [١٨: ٤٨]
٩ - قل يحييها الذي أنشأها أول مرة [٣٦: ٧٩]
١٠ - وهو خلقكم أول مرة [٤١: ٢١]