الحال اللازمة والملازمة
١ - ربنا ما خلقت هذا باطلاً [٣: ١٩١]
باطلاً: أحسن الأعاريب انتصابه على الحال، وهو من الحال التي لا يستغنى عنها، نحو: (وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين)
البحر ٣: ١٤٠
٢ - أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخاً [١١: ٧٢]
انتصب (شيخا) على الحال عند البصريين، وخير التقريب عند الكوفيين، ولا يستغنى عن هذه الحال البحر ٥: ٢٤٤
٣ - وما خلقنا السموات والأرض وما بينهما لاعبين [٤٤: ٣٨]
لاعبين: حال لا يستغنى عنها. العكبري ٢: ١٢١
٤ - وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما لاعبين [٢١: ١٦]
العكبري ٢: ٦٩، الجمل ٣: ١٢٠
٥ - وأن الفضل بيد الله يؤتيه من يشاء [٥٧: ٢٩]
يؤتيه: خبر، أو خبر ثان. بيد الله: حال لازمة، لأن كونه بيد الله لا ينتقل البتة
الجمل ٤: ٤٩٢
٦ - ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون [٣٩: ٦٨]
قرأ زيد بن علي: (فإذا هم قياماً) بالنصب على الحال، وهي حال لا بد منها، إذ هي محط الفائدة البحر [٧: ٤٤١]
٧ - شهد الله أنه لا إله إلا هو والملائكة وأولو العلم قائماً بالقسط [٣: ١٨]
قائماً بالقسط: حال ملازمة. المغني: ٥١٧
٨ - كتاب أنزلناه إليك مبارك [٣٨: ٢٩]
قرئ (مباركاً) على الحال اللازمة البحر ٧: ٣٩٥
٩ - شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى [٢: ١٨٥]
هدى: مصدر في موضع الحال وضع موضع اسم الفاعل حال لازمة، وكذلك