للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الوجه: ثلاثة أقراء واختلف في تأويله: فقيل: وضع جمع الكثرة في موضع جمع القلة، وقيل: لما جمع في المطلقات أتى بلفظ جمع الكثرة، لأن كل مطلقة تتربص ثلاثة، وقيل: التقدير: ثلاثة أقراء من قروء، وواحد القروء قرء، بالضم وبالفتح». وانظر البحر ٢٨٦:٢

٣ - قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا [١٠:١٩]

أوثر جمع الكثرة على جمع التصحيح. البحر ٣٠٤:٢ - ٣٠٥

٤ - سخرها عليهم سبع ليال [٧:٦٩]

٥ - ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق [١٧:٢٣]

أوثر جمع الكثرة على جمع التصحيح. البحر ٣٠٤:٢ - ٣٠٥

٦ - فكفارته إطعام عشرة مساكين [٨٩:٥]

٧ - ثم لم يأتوا بأربعة شهداء [٤:٢٤]

(ب) لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء [١٣:٢٤]

أوثر جمع الكثرة على جمع التصحيح

٨ - انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب [٣٠:٧٧]

أوثر جمع الكثرة على جمع التصحيح.

٩ - على أن تأجرني ثماني حجج [٢٧:٢٨]

البحر ٣٠٤:٢، ٣٠٥

١٠ - فأتوا بعشر سور مثله مقتربات [١٣:١١]

١١ - ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات [١٠١:١٧]

(ب) تخرج بيضاء من غير سوء في تسع آيات [١٢:٢٧]

ليس لآية جمع سوى جمع التصحيح. البحر ٣٠٤:٢ - ٣٠٥

١٢ - إني أرى سبع بقرات سمان [٤٣:١٧]

(ب) أفتنا في سبع بقرات سمان [٤٦:١٢]

ليس لبقرة جمع إلا جمع التصحيح

١٣ - فسواهن سبع سموات [٢٩:٢]

<<  <  ج: ص:  >  >>