للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وانظر ما قيل في الجمع بين علامتي تأنيث في إحدى عشرة، واثنتي عشرة. في المقتضب ١٦٣:٢، ابن يعيش ٢٦:٦، الأشباه والنظائر ٣٢٢:١

العدد المعطوف

إن هذا أخي له تسع وتسعون نعجة [٢٣:٣٨]

ثلاثة وعشرون أكثر من عشرون وثلاثة. الرضي ١٤١:٢ - ١٤٢

آيات العدد المركب

١ - فانفجرت منه اثنا عشرة عيناً [٦٠:٢]

٢ - وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطاً [١٦٠:٧]

٣ - فانبجست منه اثنتا عشرة عيناً [١٦٠:٧]

٤ - وبعثنا منهم اثنتي عشر نقيباً [١٢:٥]

٥ - إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهراً [٣٦:٩]

٦ - إني رأيت أحد عشر كوكباً [٤:١٢]

تمييز المائة

١ - ولبثوا في كهفهم ثلاث مائة سنين وازدادوا تسعاً [٢٥:١٨]

في المقتضب ١٧١:٢: «ومجاز مائة وألف في أنه لا يكون لأدنى العدد مجاز أحد عشر درهماً فما فوق. فأما قوله عز وجل: {ولبثوا في كهفهم ثلاثمائة سنين} فإنه على البدل، لأنه لما قال: (ثلاثمائة) ثم ذكر السنين ليعلم: ما ذلك العدد.

ولو قال قائل: أقاموا سنين يا فتى ثم قال: مئين، أو ثلاثمائة لكان على البدل، ليبين: كم مقدار تلك السنين.

<<  <  ج: ص:  >  >>