للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الظروف الواقعة نعتا

الجار والمجرور الواقع نعتا كثير جدا في القرآن وسنذكر طرفا منه هنا وسبق ذكر كثير منها في حروف الجر أما الظروف فليست بمثل هذه الكثرة، وهذا بيانها:

١ - أو إصلاح بين الناس [١١٤:٤]

بين: ظرف للإصلاح أو صفة له. العكبري ١٠٨:١

٢ - لئلا يكون للناس على الله حجة بعد الرسل [١٦٥:٤]

بعد: ظرف لحجة، ويجوز أن يكون صفة لها؛ لأن ظرف الزمان يوصف به المصدر، كما يخبر به عنه. العكبري ١١٣:١

٣ - ويعملون عملا دون ذلك [٨٢:٢١]

دون: نعت لعملا العكبري ٧١:٢

٤ - أُنَبِّئُكُمْ بِشَرٍّ مِنْ ذَلِكَ مَثُوبَةً عِنْدَ اللَّهِ [٦٠:٥]

عند: صفة لمثوبة. العكبري ١٢٢:١

٥ - فأذن مؤذن بينهم [٤٤:٧]

بينهم: معمول لأذن، أو صفة لمؤذن.

البحر ٣٠١:٤، العكبري ١٥٢:١

٦ - ويتخذ ما ينفق قربات عند الله [٩٩:٩]

عند: نعت. العكبري ١١:٢

٧ - مسومة عند ربك [٨٣:١١]

عند: معمول (مسومة) أو نعت لها. العكبري ٢٣:٢

٨ - وكل شيء عنده بمقدار [٨:١٣]

<<  <  ج: ص:  >  >>