وقال الفراء: ٢٤: «والدلو أنثى، يقال: هذه دلبة، تجمع ثلاث أدل».
الدار
في المذكر والمؤنث لابن الأنباري: ٢١٢: «والدار مؤنثة. يقال في جمعها في القلة: أدؤر، وأدور، بالهمز وغير الهمز، ويقال في الجمع الكثير الدور والديار، ويقال نحن في الدار الدنيا ووراءنا الآخرة».
وانظر البلغة: ٧٧، ٨٤، والسجستاني:٨
قال تعالى: قل إن كانت لكم الدار الآخرة عند الله خالصة من دون الناس فتمنوا الموت. [٩٤:٢]
تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوًا في الأرض. [٣٣:٢٨]
وإن الدار الآخرة لهي الحيوان [٦٤:٢٩]
الدين بمعنى الملة
قرأ عبد الله {وذلك الدين القيمة} ٥:٩٨ فالهاء في هذه القراءة للمبالغة، أو أنث على أن عني بالدين الملة كقوله: ما هذه الصوت أي الصيحة.
البحر ٤٩٩:٨
الذراع
في سيبويه ١٩:٢: «وسألته عن ذراع، فقال: ذراع أكثر تسميتهم به المذكر، وتمكن في المذكر، وصار من أسمائه خاصة عندهم، ومع هذا أنهم