للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢١ - إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ [١٧٥:٣]

يخوف: خبر أو حال أو استئناف. البحر ١٢٠:٣

٢٢ - أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ [٥١:٤]

يؤمنون: حال أو استئناف البحر ٢٧٢:٣

٢٣ - فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا تُكَلَّفُ إِلا نَفْسَكَ [٨٤:٤]

لا تكلف: حالية أو استئناف البحر ٣٠٩:٣، العكبري ١٠٥:١

٢٤ - وَمَا عَلَّمْتُمْ مِنَ الْجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللَّهُ [٤:٥]

تعلمونهن: حال ثانية أو مستأنفة. البحر ٤٣٠:٣، العكبري ١١٥:١

٢٥ - وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ [١٣:٥]

يحرفون: مستأنفة، أو حال من مفعول (لعناهم) أومن ضمير (قاسية). العكبري ١١٧:١

٢٦ - ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ [٥٤:٥]

يؤتيه: استئناف أو خبر بعد خبر أو حال. البحر ٥١٣:٣

٢٧ - بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ [٦٤:٥]

ينفق: مستأنفة، أو خبر آخر، أو حال من ضمير (مبسوطتان) والرابط محذوف، أي بهما. البحر ٥٢٤:٣، العكبري ١٢٣:١

٢٨ - وَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُوا عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَا بِالْحَقِّ [٣٠:٦]

قال: مستأنفة في جواب سؤال، أو حالية، وصاحب الحال ربهم. الجمل ٢٠:٢

٢٩ - قُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَكَذَّبْتُمْ بِهِ [٥٧:٦]

وكذبتم: استئناف أو حال و (قد) مرادة. العكبري ١٣٦:١، الجمل ٣٦:٢

٣٠ - وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَتَرَكْتُمْ مَا خَوَّلْنَاكُمْ [٩٤:٦]

وتركتم: حالية مع تقدير (قد) أو مستأنفة. العكبري ١٤١:١، الجمل ٦٤:٢

٣١ - أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِي وَلا أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ [٨٠:٦]

ولا أخاف: مستأنفة، أو حال، عطفًا على الحال الأولى، أو حال من الياء في هداني. الجمل ٤٥:٢، النهر ١٦٩:٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>