للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨٧ - ويدخلهم الجنة عرفها لهم [٦:٤٧]

عرفها: حالية، أي قد عرفها أو مستأنفة. العكبري ١٢٤:٢

٨٨ - ذرونا نتبعكم يريدون أن يبدلوا كلام الله. [١٥:٤٨]

يريدون: حال من ضمير المفعول (ذرونا) أو مستأنفة.

العكبري ١٢٥:٢، الجمل ١٥٩:٤

٨٩ - ستدعون إلى قوم أولي بأس شديد تقاتلونهم أو يسلمون [١٦:٤٨]

تقاتلونهم: مستأنفة أو حال مقدرة. العكبري ١٢٥:٢

٩٠ - لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لا تَخَافُونَ [٢٧:٤٨]

لا تخافون: حال مؤكدة، أو مستأنفة. العكبري ١٢٥:٢

٩١ - وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الأَمْرِ لَعَنِتُّمْ [٧:٤٩]

قال الزمخشري: الجملة المصدرة بلو لا تكون كلامًا مستأنفًا، لأدائه إلى تنافر اللفظ، ولكن متصلاً بما قبله حالاً من أحد الضميرين في (فيكم) المستتر المرفوع، أو البارز المجرور، وكلاهما مذهب سديد، والمعنى: أن فيكم رسول الله، وأنتم على حالة يجب عليكم تغييرها، وهو أنكم تحاولون منه أن يعمل في الحوادث على مقتضى ما يعن لكم من رأي واستصواب، ولو فعل ذلك لعنتم.

ولا يعد في أن تكون الجملة المصدرة بلو مستأنفة، لا حال، فلا تعلق لها بما قبلها من جهة الإعراب. البحر ١١٠:٨، الكشاف ٣٦١:٤، العكبري ١٢٦:٢

٩٢ - ولقد خلقنا السموات والأرض وما بينهما في ستة أيام وما مسنا من لغوب. [٣٨:٥٠]

وما مسنا: حالية أو مستأنفة. البحر ١٢٩:٨

٩٣ - وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ [١٦:٥٠]

أي ونحن نعلم، فالجملة حال، أو مستأنفة.

العكبري ١٢٧:٢، الجمل ١٨٧:٤

٩٤ - إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي يَوْمِ نَحْسٍ مُسْتَمِرٍّ. تَنْزِعُ النَّاسَ [١٩:٥٤ - ٢٠]

<<  <  ج: ص:  >  >>