للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الباء للتعدية، يقال: جاوز: الوادي، إذا قطعه، وجاوز بغيره البحر. البحر ٤: ٣٧٧، العكبري ١: ١٥٧، ٢: ١٨.

٨ - وأخذنا الذين ظلموا بعذاب بئيس ... [٧: ١٦٥]

الباء للتعدية. الجمل ٢: ٢٠٠

٩ - قل أذن خير لكم يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين ... [٩: ٦١]

في الكشاف ٢: ١٦٠: «فإن قلت: لم عدى فعل الإيمان بالباء إلى الله تعالى وإلى المؤمنين بالام؟

قلت: لأنه قصد التصديق بالله الذي هو نقيض الكفر به فعدى بالباء. وقصد السماع من المؤمنين وأن يسلم لهم ما يقولونه ويصدقه لكونهم صادقين عنده فعدى باللام». البحر ٥: ٦٣، العكبري ٢: ٩، الجمل ٢: ٢٨٩.

١٠ - ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ... [١٧: ٨٦]

الباء للتعدية كالهمزة. البحر ٦: ٧٦.

١١ - وإنا على ذهاب به لقادرون ... [٢٣: ١٨]

الباء للتعدية مرادفة للهمزة. البحر ٦: ٤٠٠، العكبري ٢: ٧٧، الجمل ٣: ١٨٧.

١٢ - أكذبتم بآياتي ... [٢٧: ٨٤]

الباء للتعدية. الجمل ٣: ٣٢٩.

١٣ - وآتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة [٢٨: ٧٦]

الصحيح أن الباء للتعدية، أي لتنيئ العصبة؛ كما تقول: ذهبت به وأذهبته. البحر ٧: ١٣٢، العكبري ٢: ٩٤.

١٤ - وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه [٤١: ٥١]

الباء للتعدية. الجمل ٤: ٤٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>