١٠ - سيحلفون بالله لكم إذا انقلبتم إليهم لتعرضوا عنهم [٩: ٩٥]
المحلوف عليه محذوف، وهو ما اعتذروا به من الأكاذيب. الجمل ٢: ٣٠٥.
١١ - وأقسموا بالله جهد أيمانهم لا يبعث الله من يموت [١٦: ٣٨]
{لا يبعث الله} جواب القسم.
١٢ - وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن أمرتهم ليخرجن [٢٤: ٥٣]
١٣ - قالوا تقاسموا بالله لنبيتنه وأهله ... [٢٧: ٤٩]
١٤ - وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءهم نذير ليكونن أهدى [٣٥: ٤٢]
حكاية لمعنى كلامهم، لا للفظهم، إذ لو كان اللفظ لكان التركيب، لئن جاءنا نذير. البحر ٧: ٣١٩، النهر ص ٣١٨.
حذف المقسم به
١ - {أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة} ... [٧: ٤٩]
{لا ينالهم الله برحمة} جواب {أقسمتم}. البيان ١: ٣٦٣.
٢ - أولم تكونوا أقسمتم من قبل ما لكم من زوال [١٤: ٤٤]
في النهر ٤: ٤٣٥: «{ما لكم من زوال} جواب القسم، وإنما جاء بلفظ الخطاب لقوله: {أقسمتم} ولو حكى قول المقسمين لقال: ما لنا من زوال».
٣ - ويوم تقوم الساعة يقسم المجرمون ما لبثوا غير ساعة [٣٠: ٥٥]
في البحر ٧: ١٨٠: «{ما لبثوا} هي جواب القسم، وهو على المعنى، إذ لو حكى قولهم كان يكون التركيب: ما لبثنا غير ساعة» النهر ص ١٨٠.
٤ - إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين ... [٦٨: ١٧]
في البحر ٨: ٣١٢: «{ليصرمنها} جواب القسم، لا على منطوقهم، إذ لو كان على منطوقهم لقال: لنصرمنها، بنون المتكلمين».