٣ - إن آية ملكه أن يأتيكم التابوت فيه سكينة من ربكم [٢: ٢٤٨].
{فيه} حال و {سكينة} فاعل له. البحر ٢: ٢٦٢.
٤ - إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين فيه آيات بينات [٣: ٩٦ - ٩٧].
{آيات} فاعل للجار والمجرور الواقع حالا عاملها محذوف. وذلك المحذوف هو الواقع حالا في الحقيقة ونسبة الحالية إلى الظرف والجار والمجرور مجاز كنسبة الخبر إليهما. البحر ٣: ٨.
٥ - فكذبوه فأنجيناه والذين معه في الفلك [٧: ٦٤].
{في الفلك} حال من الذين أو من الضمير المرفوع في {معه}. العكبري ١: ١٥٤، الجمل ٢: ١٥٣.
٦ - قل أتنبئون الله بما لا يعلم في السموات ولا في الأرض [١٠: ١٨].
{في السموات} حال من العائد المحذوف مؤكد للنفي لأن ما لا يوجد فيهما فهو منتف عادة. الجمل ٢: ٣٣٤.
٧ - وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء [١٠: ٦١].
{في الأرض} حال من {ذرة} أو صفة لها أو حال من {مثقال}. الجمل ٢: ٣٥٣.