والبيت الأول من شواهد سيبويه ١: ٣١٢، والثاني ذكره الأعلم ١: ٣١٣، والقصيدة في خزانة الأدب ١: ٤٥٩ - ٤٦٠.
٣ - لا تدخل (قد) على الماضي الجامد وتدخل على المضارع المجرد من ناصب وجازم ومن حرف التنفيس.
ذكر ذلك ابن مالك في التسهيل ص ٢٤٢، والرضى ٢: ٣٦٠ - ٣٦١، وزاد في المغني ١: ١٤٧، أن يكون مثبتا.
٤ - لا تقع بعد (قد) الجملة الدعائية. المقتضب ٣: ٩.
٥ - جاء المضارع بعد (قد) في ثماني آيات، سبع منها مضارع (علم) وآية المضارع فيها مضارع رأي.
تجاوزت مواضع (قد) في القرآن أربعمائة موضع.
٦ - أكثر مواقع (فقد) كان جواب شرط ظاهر أو مقدر وجاء خبرا لاسم الموصول المشبه بالشرط في آية.
٧ - (لقد) جاء جواب (لولا) في موضع، ثم كان جواب قسم ظاهر أو مقدر وقيل: أن اللام لام التوكيد في بعض المواضع.
٨ - تقدر (قد) في الماضي المثبت الواقع جوابا للقسم إن لم توجد وكذلك يقدرها البصريون في الجملة الحالية التي فعلها ماض مثبت.
٩ - (وقد) أكثر مواقعها في صدر الجملة الحالية والواو واو الحال وجاءت عاطفة في بعض المواضع.
١٠ - جاءت (قد) بمعنى (ربما) في كلام العرب. سيبويه ٢: ٣٠٧، المقتضب ١: ٤٣، وخرج الزمشخري وغيره بعض الآيات على ذلك.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute