(٢) البيت لعبدة بن الطيب يرثي به قيس بن عاصم الصحابى المشهور انظر الإصابة ٣/ ٢٥٢، والنهاية لابن الأثير ٢/ ٣٣٣، والاستيعاب ٣/ ١٢٩٦، وابن سعد في الطبقات ٧/ ٣٦ وقد تقدم في الطهور للصلاة. (٣) لفظ البيت: عليك سلام من أمير وباركت. يد الله في ذلك الأديم الممزق. والبيت في الاستيعاب ٣/ ١١٥٨ وقال ابن عبد البر قالت عائشة: إني لأحسب القائل من الجن وأورده ابن الأثير في النهاية ٣/ ٣٩٣ ولم يعزه، والسيوطي في تاريخ الخلفاء ص ١٤٤، وابن سعد في الطبقات ٣/ ٣٧٤ وعزاه الخطابي أبي الشماخ حسب نقل المبارك فوري في تحفة الأحوذي ٧/ ٥٠٧، وانظر شرح السنة ٥/ ٤٧٠ والبيان والتبيين للجاحظ ٣/ ٣٦٤. (٤) روى عبد الرزاق عن معمر عن قتادة أن ابن عمر سلم على يهودي لم يعرفه فأخبر فرجع فقال: رد علي سلامي، فقال: قد فعلت. المصنف (١٩٤٥٨). (٥) حديث أبي واقد الليثي رواه مالك في الموطأ ٢/ ٩٦٠ ولفظه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بينما هو جالس في المسجد والناس معه إذ أقبل نفر ثلاثة فأقبل اثنان إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم -وذهب واحد فلما وقفا على مجلس رسول الله - صلى الله عليه وسلم - سلما فأما أحدهما فرأى فرجة في الحلقة فجلس فيها وأما الآخر فجلس خلفهم وأما الثالث فأدبر ذاهبًا فلما فرغ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (ألا أخبركم عن النفر الثلاثة أما أحدهم قأوى إلى الله فآواه الله وأما الآخر فاستحيا فاستحيا الله منه وأما الآخر فأعرض فأعرض الله عنه). وأخرجه البخاري في كتاب العلم باب من قعد حيث ينتهي به المجلس ١/ ٢٦، ومسلم في كتاب السلام باب=