(٢) الموطأ ٢/ ٧٤٢. (٣) في ت وك فإذا ولدت صارت أم ولد بالحمل إجماعاً. (٤) انظر المنتقى ٦/ ٢١. (٥) حكى ابن المنذر أنه أيضاً مذهب حماد بن سليمان بالإضافة إلى الأوزاعي الإشراف ص ٣٧٨. (٦) وقال الشافعي إذا كان السقط قد بان له شيء من خلق بني آدم عين أو ظفر أو إصبع أو غير ذلك وبه قال أحمد وأصحاب الرأي. الإشراف ص٣٧٧. (٧) هذه رواية ابن القاسم انظر المنتقى ٦/ ٢١، الكافي ٢/ ٩٧٨. (٨) سورة الحج آية (٥). (٩) متفق عليه أخرجه البخاري في القدر ٨/ ١٥٢، ومسلم في أول القدر (٢٦٤٣) من حديث عبد الله بن مسعود قال: حدثنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو الصادق المصدوق: (إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوماً ثم يكون في ذلك علقة مثل ذلك ثم يكون في ذلك مضغة مثل ذلك ثم يرسل الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات يكتب رزقة وأجله وعمله وشقي أو سعيد ...).