(٢) ذكره الشوكاني في فتح القدير ٣/ ١٧٨ بلفظ قيل البنات الخادمات لأبيهن. (٣) حفد يحفد حفدًا وحفدانًا خف في العمل وأسرع كاحتفد وخدم والحفد محركة الخدم والأعوان جمع حافد ومشى دون الخبب كالحفدان والأحفاد وحفدة الرجل بناته أو أولاد أولاده كالحفيد أو الأصهار. ترتيب القاموس ١/ ٦٦٩. (٤) في ج في الأمور. (٥) رواه الحاكم في المستدرك ٣/ ٩، ١٠ من طريق هشام بن حبش صاحب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قتيل البطحاء يوم الفتح عن أبيه عن جده حبيش بن خالد وهو أخو عاتكة بنت خويلد وكنيتها أم معبد أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين خرج من مكة خرج مهاجرًا إلى المدينة هو وأبو بكر ومولى أبي بكر عامر بن فهيرة ودليلهما عبد الله ابن الاويقط الليثي مروا على خيمتي أم معبد الخزاعية ... ولما قدم زوجها أبو معبد وصفته له فقالت رأيت رجلاً ظاهر الوضاءة أبلج الوجه لم تعبه نحلة ولم تُزر به صُقلة وسيم قسيم في عينيه دَعج وفي أشفاره وطف وفي صوته صهل وفي عنقه وفي لحيته كثاثة .. محقود محشود لا عابس ولا مفند. ورواه البغوي في شرح السنة ١٣/ ٢٦١ والحديث صححه الحاكم ووافقه الذهبي مع أن فيه هشام بن حبيش لم يذكر بجرح ولا تعديل وذكره الهيثمي في المجمع ٦/ ٥٥ - ٥٨ وقال روده الطبراني وفي إسناده جماعة لم أعرفهم وأورده السيوطي في الخصائص الكبرى ١/ ٤٦٧ وذكر له ابن كثير طريقين آخرين في البداية والنهاية ٣/ ١٩٢ - ١٩٤ وقال قصة أم معبد مشهورة مروية. من طرق يشد بعضها بعضاً. (٦) سورة الاسراء آية (٢٣). (٧) عنته تعنيتًا شدد عليه وألزمه ما يصعب عليه أداؤه. ترتيب القاموس ٣/ ٣٢٠. (٨) سورة لقمان آية (١٤).