(٢) في (م) دنيا. (٣) انظر شرح فتح القدير لابن الهمام ١/ ٤٣٩، والبناية على شرح الهداية ٢/ ٩١٢. (٤) انظر المصدر السابق ١/ ٤٤٠، والبناية ٢/ ٩٢٠. (٥) متفق عليه البخاري في الاستسقاء باب الاستسقاء في المصلى ٢/ ٣٩ وفي باب الاستسقاء وخروج النبي، - صلى الله عليه وسلم - ٢/ ٣٢، وفي باب الجهر بالقراءة في الاستسقاء ٢/ ٣٨، ومسلم في الاستسقاء باب صلاة الاستسقاء ٢/ ٦١١، وأبو داود ١/ ٦٨٩، والترمذي ٢/ ٤٤٢، وقال حسن صحيح، ومالك في الموطّأ ١/ ١٩٠، والبغوي في شرح السنة ٤/ ٣٩٨ كلهم عن عبد الله ابن زيد المازني يقول: خَرَجَ رَسُولُ اللِه، - صلى الله عليه وسلم -، إلَى الْمُصَلَّى فَاسْتَسْقَى وَحَوَّلَ رِدَاءَهُ حِينْ اسْتَقْبَلَ الْقِبْلَةَ. لفظ مسلم. (٦) تقدم.