(٢) يعلى بن أمية، أبو صفوان، التميمي الحنظلي، وقيل أبو خالد، صحابي مشهور كبير حليف لبني عبد مناف. تجريد أسماء الصحابة للذهبي ٢/ ١٤٤، وانظر الإصابة ٣/ ٦٦٨. (٣) مسلم في كتاب صلاة المسافرين باب صلاة المسافرين ١/ ٤٧٨، وأبو داود ٢/ ٧ والترمذي ٥/ ٢٤٣، وقال حسن صحيح، وابن ماجه ١/ ٣٣٩، وأحمد. انظر الفتح الرباني ٥/ ٩٤، وابن خزيمة ٢/ ٧١، والبغوي في شرح السنة ٤/ ١٦٨. (٤) يعني بذلك قوله تعالى {فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَنْ تَقْصُرُوا مِنَ الصَّلَاةِ إِنْ خِفْتُمْ أَنْ يَفْتِنَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا}، النساء آية ١٠١. (٥) هو أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد، بفتح الهمزة، بن أبي العيص، بكسر المهملة، المكي، أخو خالد، ثقة من الثالثة. ت ١/ ٨٣، وانظر ت ت ١/ ٣٧١ - ٣٧٢. (٦) رواه مالك في الموطأ ١/ ١٤٥ - ١٤٦ وقال ابن عبد البر في التقصي معلقًا على هذه الرواية هكذا يروي مالك هذا الحديث عن ابن شهاب عن رجل من آل خالد ابن أسيد، وسائر أصحاب ابن شهاب يروونه عن ابن شهاب عن عبد الله بن أبي بكر بن عبد الرحمن عن أمية بن عبد الله بن خالد بن أسيد عن ابن عمر وهذا هو الصواب في إسناد هذا الحديث. التقصي ص ١٥٠، ورواه النسائي ٣/ ١١٧، وابن ماجه ١/ ٣٣٩، وأحمد، انظر الفتح الرباني ٥/ ٩٥، من طريق مالك ورواه ابن خزيمة ٢/ ٧٢، ورواية النسائي وابن ماجه وابن خزيمة موصولة من طريق الليث بن سعد عن ابن شهاب عن عبد الله بن أبي بكر بن عبد الرحمن عن أمية بن عبد الله بن خالد أنه قال لعبد الله بن عمر: إنا نجد صلاة الحضر .. درجة الحديث: صحيح.