(٢) البخاري في صلاة التطوع باب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة ٢/ ٧٦، ومسلم في كتاب الحج باب الصلاة في مسجدي مكة والمدينة ٢/ ١٠١٢، ومالك في الموطّأ ١/ ١٩٦ كلهم عن أبي هُرَيْرَة. (٣) هذا الحديث لم أعثر عليه. (٤) أحمد في المسند. انظر الفتح الرباني ٢٣/ ٢٤٧، ورواه ابن حبان، انظر موارد الظمآن ص ٢٥٤، بلفظ (صَلاَةٌ في مَسْجِدِي هذَا أَفضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلاَةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلاَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ، وَصَلاَةٌ في ذلِكَ أَفْضلُ مِنْ مَائَةِ صَلَاةٍ في هذَا - يعني في مسجد المدينة)، ورواه البيهقي في السنن الكبرى ٥/ ٢٤٦، كلهم عن عبد الله بن الزبير، وقال الحافظ: قال ابن عبد البر: اختلف على ابن الزبير في رفعه ووقفه ومن رفعه أحفظ وأثبت ومثله لا يقال بالرأي. فتح الباري ٣/ ٦٧. وقال النووي: رواه أحمد والبيهقي وغيرهما بإسناد حسن، شرح النووي على مسلم ٩/ ١٦٤، وقال البزار، بعد روايته: لا نعلم أحداً قال: إنه يزيد عليه مائة إلا ابن الزبير. كشف الأستار ١/ ٢١٤، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد ٤/ ٤ وقال: رجال أحمد والبزار رجال الصحيح. درجة الحديث: صحيح. (٥) انظر كتاب الجامع ل ٢٧٦ من نسخة ك.