(٢) سورة النساء آية ١٠٤. (٣) سورة آل عمران آية ١٤٠. (٤) في (ك) و (ص) المواعد ولعل الصواب الوعد. (٥) رواه النسائي ٤/ ٩٩ من طريق راشد بن سعد عن رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأورده السيوطي في الجامع الصغير وعزاه للنسائي، وصحَّحه في الجامع الصغير، انظره مع شرحه، فيض القدير ٥/ ٤، وكذلك الألباني في صحيح الجامع الصغير ٤/ ١٦٤، والروداني في جمع الفوائد ٢/ ١٢. درجة الحديث: صحيح. (٦) هو عامر بن شراحيل .. الشعبي الحميري، أبو عمرو راوية من التابعين يُضرب به المثل بالحفظ. ولد سنة ١٩ ومات سنة ١٠٣ بالكوفة وبها نشأ. الأعلام ٤/ ١٨. ت ت ٥/ ٦٥ الوفيات ١/ ٢٤٤، حلية الأولياء ٤/ ٣١٠، تذكرة الحفَّاظ للذهبي ١/ ٧٩، تهذيب تاريخ ابن عساكر ٧/ ١٣٨، تاريخ بغداد ١٢/ ٢٢٧. (٧) لم أطَّلع عليه. (٨) أبو داود ٢/ ١٢، والحاكم في المستدرك ٢/ ٧٣ وقال: صحيح على شرط مسلم، وكذا قال الذهبي وأحمد. انظر الفتح الرباني ١٤/ ٧، وشرح السنة ١١/ ١٤، كلهم عن عبد الله بن عمرو. درجة الحديث: صحيح كما قال الحاكم والذهبي. (٩) قال الخطابي: يُحتمل وجهين، أحدهما: أن يكون أراد به القفول عن الغزو والرجوع إلى الوطن، يقول: إن أجر المجاهد في انصرافه إلى أهله كأجره في إقباله إلى الجهاد. الثاني: أن يكود أراد بذلك التعقيب وهو رجوعه ثانياً في الوجه الذي جاء منه منصرفاً وأن لم يلقَ عدواً. شرح السنة ١١/ ١٥. (١٠) تقدم.