وقد أخرجه البخاري في كتاب بدء الخلق باب صفة النار وإنها مخلوقة ٤/ ١٤٧، ومسلم في كتاب الجنة وصفة نعيمها (٢٨٤٢)، وزاد أحمد في روايته وضربت في البحر مرتين ولولا ذلك ما انتفع بها أحد، انظر الفتح الرباني ٢٤/ ١٦٣، وكذلك روي هذه الزيادة ابن حبان ٩/ ٢٧٦. (٢) لم أجده بهذا اللفظ وقد ورد في تخريج أحاديث الأحياء للعراقي قوله: قيل: (إن نار الدنيا غسلت بسبعين ماء من مياه الرحمة حتى أطاقها أهل الدنيا) قال العراقي: ذكره ابن عبد البر من حديث ابن عباس، انظر الأحياء ٤/ ٥٣١. (٣) رواه الترمذي (٢٥٨٤) وقال: لا نعرفه إلا من حديث رشدين بن سعد وفي رشدين مقال من قبل حفظه ورواه أحمد في المسند ٣/ ٢٨ من طريق ابن لهيعة، والحاكم في المستدرك ٤/ ٦٠١ - ٦٠٢ عن ابن وهب عن عمرو بن الحارث وصححه وأخرجه الديلمي في مسند الفردوس (٥١١٦). ورواه البغوي من رواية الترمذي شرح السنة ١٥/ ٢٤٥ وانظر المشكاة (٥٦٨٢)، والطبرى ٢٣/ ١٤، وابن كثير ٧/ ٦٩، الزهد لابن المبارك ٢/ ٩٠، والحديث ضعفه الشيخ ناصر في ضعيف الجامع الصغير ٥/ ٤١. (٤) في جميع النسخ نصيفاً والذي في الحديث وصيفاً.