(٢) متفق عليه. البخاري في الصوم باب صيام يوم عاشوراء ٣/ ٥٧، ومسلم في الصيام باب صوم يوم عاشوراء ٢/ ٧٩٢، والموطأ ١/ ٢٩٩، وأبو داود ٢/ ٨١٧، والترمذي ٣/ ١٢٧ كلهم عن عائشة .. أما قوله: وكانوا يلبسون شارتهم وحليهم، فهذا من حديث أبي موسى الأشعري. البخاري في الباب السابق ٣/ ٥٧ وفي الفضائل ٥/ ٨٩، ومسلم في الباب السابق ٢/ ٧٩٦. (٣) متفق عليه. البخاري في الصوم باب صوم يوم عاشوراء ٣/ ٥٧، ومسلم في الصيام باب صيام يوم عاشوراء ٢/ ٧٩٥، والموطّأ ١/ ٢٩٩، والنسائي ٤/ ٢٠٤ كلهم عن حميد بن عبد الرحمن قال: سَمِعْت معَاوَيةَ ابْنَ أبي سفيانَ رَضِيَ الله عَنْهمَا يَخْطب يَوْمَ عَاشُورَاءَ عَامَ حَجَّ عَلَى الْمِنْبَرِ يَقول: يَا أهْلَ الْمَدِينَةِ أيْنَ عُلَمَاؤُكُمْ سمِعْتُ رَسُولَ الله - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ: هذَا يَوْمُ عَاشُورَاءَ وَلَمْ يَكتب الله عَلَيْكُمْ صِيَامَة .. (٤) متفق عليه. البخاري في الصوم باب صوم الصبيان ٣/ ٤٨، ومَسلم في كتاب الصيام باب من أكل في عاشوراء فليكف بقية يومه ٢/ ٧٩٨ كلاهما عن الرُبَيِّعِ بنِتِ معْوَذٍ بْنِ عَفْرَاءَ قَالَتْ: أرْسَلَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -، غَدَاةَ عَاشُورَاءَ إلَى قرَى الأنصَارِ التي حَوْلَ الْمَدِينَةِ منْ كَانَ أصْبَحَ صَائِماً فَلْيتِمَّ صَومَهُ .. (٥) الترمذي ٣/ ١٢٦، وهو جزء من حديث طويل رواه مسلم في الصوم باب صوم يوم عاشوراء والاثنين =