(٢) متفق عليه أخرجه البخاري في كتاب العلم باب فضل من عَلِمَ وعَلّمَ ١/ ٣٠، ومسلم في الفضائل باب بيان مثل ما بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - من الهدى والعلم (٢٢٨٢) من حديث أبي موسي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: (إن مثل ما بعثني الله به عزّ وجل من الهدى والعلم كمثل غيث أصاب أرضاً فكانت منها طائفة قبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير وكان منها أجادب أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا وسقوا ورعوا وأصاب طائفة منها أخرى إنما هي قيعان لا تمسك ماء ولا تنبت كلأ فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه بما بعثني الله به: فعلِمُ وعَلّمَ ...). (٣) سورة الذاريات آية (٢١). (٤) في بقية النسخ ليقوم النفس. (٥) مالك عن زيد بن أسلم عن أبيه أن عمر بن الخطاب استعمل مولى له يدعى هُنياً على الحمى فقال: يا هُني =