(١) الأحكام ١/ ٤٢١. (٢) في (م) أو لا. (٣) مَالِك عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أنه قَالَ: بَلَغَنيِ أَنَّ رَسُول الله - صلى الله عليه وسلم، قَالَ لِرَجُلِ مِنْ ثَقِيفٍ أَسْلَمَ وَعنْدَهُ عَشْرُنِسْوَةٍ حِينَ أَسْلَمَ الثَّقَفِيُّ: (أَمْسِكْ مِنْهُنَّ أَرْبَعاً وَفَارِقْ سَائِرَهُنَّ)، الموطأ ٢/ ٥٨٦، ورواه الشافعي في مسنده ٢/ ١٦ من طريق الزهري عن سالم عن أبيه، وأحمد رقم (٤٦٠٩) و (٤٦٣١)، والترمذى ٣/ ٤٣٥ وابن ماجه ٢/ ٦٢٨، وابن حبان، انظر موارد الظمآن ص ٣١٠، والحاكم في المستدرك ٢/ ١٩٢ ويقول ابن كثير في الإرشاد، فيما نقله عنه الصنعاني في سبل السلام ٣/ ١٧٥ - ١٧٦ رواه الإمامان أبو عبد الله محمَّد بن إدريس وأحمد ابن حنبل والترمذى وابن ماجه وهذا إسناد رجاله على شرط الشيخين إلا أن الترمذي يقول: سمعت البخارى يقول هذا حديث غير محفوظ والصحيح ما رواه شعيب وغيره عن الزهرى قال: حدثت عن محمَّد بن شعيب الثقفي أن غيلان فذكره. قال البخاري: وإنما حديث الزهري عن سالم عن أبيه أن رجلاً من ثقيف طلق نساءه فقال له عمر لتراجعن نساءك الحديث قال ابن كثير: قلت جمع الإمام أحمد في روايته لهذا الحديث بين هذين الحديثين بهذا السند (يريد للحديث ٤٦٣١) فليس ما ذكره البخاري قادحاً. كذا قال الشيخ أحمد شاكر في تعليقه. على الحديث رقم (٤٦٣١) في المسند، ويقول الحافظ: فائدة، قال النسائي: أنا أبو يزيد عمرو بن يزيد الجرمي أنا سيف بن عبيد الله عن سرار بن مجشر عن أيوب عن نافع عن ابن عمر أن غيلاَن الثقفي أسلم وعنده عشر نسوة. الحديث، وفيه وأمسكهن معه وفيه =