(٢) انظر روضة الطالبين للنووي ١/ ٣٥٨. (٣) في (م) فلا. (٤) الحديث متفق عليه أخرجه البخاري في كتاب الدعوات باب فضل ذكر الله عَزَّ وَجَلَّ من رواية أبي هُرَيْرَة ٨/ ١٠٧. ومسلم في كتاب الذكر والدعاء باب فضل مجالس الذكر من روايته أيضاً ٤/ ٢٠٦٩ - ٢٠٧٠، ولفظه: "إِنَّ لله تَبَارَكَ وَتَعَالَى مَلَائكَةً سيارَةً فُضَلاَءَ يَتْبَعُونَ مَجَالِسَ الذكْرِ فَإِذَا وَجَدُوا مَجْلِساً فِيهِ ذِكْرٌ قَعَدُوا مَعهُمْ وَحَفَّ بَعْضُهُمْ بَعْضاً بَأجْنِحَتِهِمْ حَتى يَمْلَؤُا مَا بَيْنهُمْ وَبَيْنَ الدُّنْيَا". (٥) سورة البينة آية ٥. (٦) الحديث متفق عليه من رواية عمر الخطاب؛ فقد أخرجه البخاري في كتاب الأيمان باب ما جاء أن الأعمال =