(٢) الموطّأ ١/ ١٩٢. (٣) هذا الأثر ورد عن سعيد بن المسيب قال: أخبرني من سمع عمر بن الخطاب وهو يستسقي فلما استسقى التفت إلى العباس .. رواه ابن جرير في تفسيره ٢٧/ ٢٠٨ وأورده ابن كثير في تفسيره ٦/ ٥٣٨ وقال: هذا محمول على السؤال عن الوقت الذي أجرى الله فيه العادة بإنزال المطر لا أن ذلك النوء مؤثر بنفسه في نزول المطر فإن هذا هو المنهي عن اعتقاده. وأورده القرطبي في تفسيره أيضًا ١٧/ ٢٣٠، وأورده صاحب كنز العمال وعزاه لسفيان بن عيينة في جامعه ولابن جرير. كنز العمال ٨/ ٤٣٣. درجة الأثر: ضعيف لجهالة الواسطة بين سعيد وعمر. (٤) قال في ترتيب القاموس ٤/ ٦٥٣ توكف لهم: يتعدهم وينظر في أمورهم والخير ينتظر وكفه ولفلان يتعرض له حتى يلقاه. (٥) سورة الأعراف آية ٥٤.