(٢) المراد بالثغر هنا ثغر الإسكندرية لأنّ الفهري كان مقيمًا بها. (٣) الخطمي ضرب من البنات يغسل به الرأس. لسان العرب ١٢/ ١٨٨، النهاية ٢/ ٥١. (٤) حكى الله ذلك عنه في قول: {وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين} سورة الصافات آية (٩٩). (٥) يقول الله تعالى {فأصبح في المدينة خائفًا يترقب ...} القصص آية (١٨). (٦) العمق ما بعد من أطراف المفازة. ترتيب القاموس ٣/ ٣١٣. (٧) قال الحافظ ثبت في الصحيحين أنهم كانوا من عكل وعرينة. فتح الباري ١٢/ ١١٠. (٨) ورد في الصحيحين من حديث أنس رضي الله عنه قال: قدم على النبي - صلى الله عليه وسلم - نفر من عكل فأسلموا فاجتووا المدينة فأمرهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها ففعلوا فصحوا فارتدوا وقتلوا رعاتها واستاقوا فبعث في أثارهم فأُتي بهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم ثم لم يحسمهم حتى ماتوا. البخاري في كتاب المحاربين ٨/ ٢٠١، ومسلم في القسامة (١٦٧١).