(٢) سورة البقرة، آيه ٤٣ و ١١٠. (٣) ليست في بقية النسخ. (٤) قال ابن الأثير: الضغث: معالجة شعر الرأس عند الغسل ليدخل فيه الغسول والماء. النهاية: ٣/ ٩٠. (٥) مسلم في كتاب الحيض باب حكم ضفائر المغتسلة. ١/ ٢٥٩ عن أم سلمة قالت: يَا رَسُولَ الله إِنِّي أمرأَةٌ أَشدُّ ضفْرَ رَأْسِي فَأَنْقضه لِغَسْلِ الجَنَابَةِ؟ قَالَ: لَا إِنَّمَا يَكْفِيكِ ان تَحْثِي عَلَى رَأْسِكِ ثِلاثِ حَثْيَاتٍ. رواه أبو داود ١/ ١٧٤، والترمذي ١/ ١٧٥، والنسائي ١/ ١٣١، وابن ماجه ١/ ١٩٨، وأحمد. انظر الفتح الرباني ٢/ ١٣٥، والدارقطني ١/ ١١٤، وعبد الرزاق ١/ ٢٧٢، وأبو عوانة في مسنده ١/ ٣١٥، والبيهقي في السنن ١/ ١٨١، وابن خزيمة ١/ ١٢٢، والنسائي في الكبرى ١/ ١٥١، وشرح السنة للبغوي ٢/ ١٧. (٦) هو إمام الحرمين وقد تقدمت ترجمته. (٧) وقوله هذا نقله النووي في المجموع ١/ ٤٤٧.