(١) أخرجه البخاري في كتاب مواقيت الصلاة باب فضل السمر في الفقه والخير بعد العشاء ١/ ١٥٥ من رواية أنس وكذلك النسائي ١/ ٢٦٨ وابن ماجه ١/ ٢٢٦ وأحمد ٣/ ٢٦٧. (٢) الحديث رواه الترمذي بلفظ "لَوْلَا أَنْ أَشِقَّ عَلَى أُمَّتِي لأمَرْتُهُمْ أَنْ- يُؤَخِّرُوا الْعِشَاءَ إلَى ثُلُثِ الليْلِ أَوْ نُصفِهِ". بالشك من رواية أبى هريرة. سِنن الترمذي ١/ ٣١٠. ورواه ابن ماجه ١/ ٢٢٦، وأحمد في المسند رقم ٧٤٠٦ و ٩٥٨٩ و٩٥٩٠، ج ٢/ ٢٥٠ و ٤٣٣ والحاكم ١/ ١٤٦ وفيه إلى نصف الليل بغير شك، وقال: وهو صحيح على شرطهما وليس له علة ولم يعقب عليه الذهبي ورواه أحمد بإسناد آخر رقم ١٠٦٢٦ ج ٢/ ٥٠٩ وعزاه الشيخ البنّا لابن حبان والحاكم وقال صحّحاه. الفتح الرباني ٢/ ٢٧٤ وقال الترمذي في سننه ١/ ٣١٢: حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح. درجة الحديث: صححه الترمذي والحاكم. (٣) الحديث رواه البخاري في موضعين من صحيحه الأول في مواقيت الصلاة باب ذكر العشاء والعتمة ١/ ١٤٧ عن أبي هريرة معلقاً، ورواه بعد ذلك في كتاب الأذان موصولاً ١/ ١٦٧ باب فضل العشاء في الجماعة، ورواه ابن ماجه ١/ ٢٦١، والنسائي من رواية أبيّ بن كعب ٢/ ١٠٤، وأحمد ٥/ ١٤٠. (٤) سورة الإسراء آية ٧٨، والحديث أخرجه البخاري في كتاب التفسير تفسير سورة بني إسرائيل من رواية أبي هريرة بلفظ "تَجْتَمِعُ مَلَائِكَةٌ بِالْليل وَمَلاَئِكَةٌ بِالنَّهارِ في صَلاَةِ الصُّبْحِ" يقول أبو هريرة. اقرءوا إن شئتم {وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} صحيح البخاري ٦/ ١٠٨. والترمذي بلفظ "تَشْهَدُ مَلَائِكَةُ الليْلِ وَمَلَائِكَة النَّهَارِ" وقال حديث حسن صحيح، سنن الترمذي ٥/ ٣٠٢ =