(١) رواه أبو داود ٢/ ٧٩٦، والترمذي ٣/ ٩٤ - ٩٥، وقال حديث أنس بن مالك الكعبي حديث حسن ولا نعرف لأنس بن مالك هذا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - غير هذا الحديث الواحد والعمل على هذا عند أهل العلم. ورواه النسائي ٤/ ١٨٠ - ١٨١، وابن ماجه ١/ ٥٣٣، وأحمد انظر الفتح الرباني ١٠/ ١٢٦، والبغوي في شرح السنة ٦/ ٣١٥، والبيهقي في السنن الكبرى ٤/ ٢٣١، وابن جرير في تفسيره ٣/ ٤٣٥. درجة الحديث: حسنه الترمذي كما تقدم، ونقل الحافظ في ت ت ١/ ٣٧٩ عن الترمذي أنه صححه واقره على ذلك وقال وفي رواية ابن ماجه رجل من بني عبد الأشهل، وهو غلط .. (٢) رواه أحمد انظر الفتح الرباني ١٠/ ١٠٧، والبيهقي في السنن الكبرى ٤/ ٢٤٢، من رواتة كعب بن عاصم الأشعري، وأورده الهيثمي في مجمع الزوائد ٣/ ١٦١ وعزاه ص لأحمد، والطبراني في الكبير وقال ورجال أحمد رجال الصحيح. درجة الحديث: صحيح. (٣) قال الحافظ: يحتمل أن يكون رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، خاطب بها .. الأشعري لأنها لغته، ويحتمل أن يكون الأشعري هذا نطق بها على ما ألف من لغته فحملها الراوي عنه وأداها باللفظ الذي سمعها به، وهذا الثاني أوجه عندي. تلخيص الحبير ٢/ ٢١٧. (٤) مسلم في كتاب الصيام باب أجر المفطر في السفر إذا نوى العمل ٢/ ٧٨٩، وأبو داود ٢/ ٧٦٥، والترمذي ٣/ ٩٣ مختصراً، والنسائي ٤/ ١٨٨ كلهم عن أبي سعيد. (٥) تقدم الكلام على المسألة. (٦) متفق عليه. البخاري في الصوم باب إذا صام أياماً من رمضان ثم سافر ٣/ ٤٣، ومسلم في الصيام باب جوز الصوم والفطر في شهر رمضان ٢/ ٧٨٤، والموطأ ١/ ٢٩٤، والبغوي في شرح السنة ٦/ ٣١٠ كلهم من