(٢) رواه ابن جرير ٨/ ١٧١، وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر وابن أبي حاتم، الدر المنثور ٢/ ١٣٩، وانظر تفسير القرطبي ٥/ ١٢٣، والمنتقى ٣/ ٣٣٠، والأثر فيه شيخ ابن جرير سفيان بن وكيع بن الجراح، أبو محمَّد الرؤاسي، كان صدوقاً إلا أنه ابتلي بوراقة فأدخل عليه ما ليس من حديثه فنصح فلم يقبل فسقط حديثه من العاشرة. (توفي سنة ٢٤٧) ت ق، ت ١/ ٣١٢ ت ت ٤/ ١٢٣، الكامل ٣/ ١٢٣٥. درجة الأثر: حسن لغيره. (٣) سورة النساء آية ٢٤. (٤) سورة النساء آية ٢٤. (٥) الأحكام ١/ ٣٨٣. (٦) قال تعالى {فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ} النساء آية ٢٥. (٧) قال تعالى: {وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ} المائدة آية ٥، وفي الآية الثانية المراد بهن الحرائر. (٨) {إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ} سورة النور آية ٢٣.