(١) رواه مالك في الموطأ ٢/ ٧٢٧، وأبو داود (٣٢٤٦)، وابن ماجة (٢٣٢٥)، وأحمد ٣/ ٣٤٤ والحكم ٤/ ٢٩٦ - ٢٩٧ من حديث جابر بن عبد الله أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (من حلف على منبري آثماً تبوأ مقعده من النار) لفظ الموطأ وقد صححه الشيخ ناصر في تعليقه على ابن ماجه. (٢) رواه مسلم (١٣٧) في الأيمان باب وعيد من اقتطع حق مسلم بيمين فاجرة بالنار والموطأ ٢/ ٧٢٧، والنسائي ٨/ ٢٤٦ من حديث أبي أمامة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (من اقتطع حق امرىء مسلم بيمينه حرم الله عليه الجنة وأوجب له النار قالوا وإن كان شيئاً يسيراً يا رسول الله؟ قال: وإن كان قضيباً من أراك). (٣) في ث وج وك وم زيادة فإن اتصلت بذكر الله عظمت. (٤) ورد ذلك من حديث عبد الله بن زيد المازنى أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: (ما بين بيتي ومنبري روضة من رياض الجنة)، الموطأ ١/ ١٩٧ والبخاري في التطوع باب فضل ما ين القبر والمنبر ٢/ ٧٧ ومسلم في الحج (١٣٩٠). (٥) سورة آل عران آية (٧). (٦) الخوارج من أهل الأهواء لهم مقالة على حدة سموا به لخروجهم على الناس، ترتيب القاموس ٢/ ٣٣. (٧) القدرية جاحدو القدر. ترتيب القاموس ٣/ ٥٧٠. (٨) سموا مرجئة لأنهم أخروا العمل عن الإيمان والإرجاء بمعنى التأخير الفرق بين الفرق للبغدادي ص ٢٠٢ وقد قسم أبو الحسن الأشعري المرجثه إلى اثني عشرة فرقة معظمهم يقولون الإيمان هو المعرفة بالله ومنهم من يضيف إلى المعرفة بالله الإقرار. مقالات الإسلاميين ١/ ٢٠٤، الإيمان لابن منده ١/ ٣٣٨. (٩) هذا قولى المرجئة انظر الإيمان لابن منده تحقيق الدكتور علي ناصر ١/ ٣٣٨.