(١) هو أبو بكر محمد بن داود كان فقيهاً أديباً شاعراً طريفاً كان يناظر أبا العباس بين سريج مات سنة سبع وتسعين ومائتين وله اثنان وأربعون سنة. طبقات الفقهاء ص ١٧٥ تاريخ بغداد ٥/ ٢٥٦ - ٢٦٣ سير النبلاء ١٣/ ١٠٩. (٢) هذه الحكاية ذكرها السبكي في الطبقات ٣/ ٢٥. (٣) متفق عليه أخرجه البخاري في كتاب الإيمان باب سؤال جبريل للنبي - صلى الله عليه وسلم - عن الإيمان والإِسلام والإحسان ١/ ١٩ ومسلم في كتاب الإيمان حديث رقم (٥) من حديث أبي هريرة قال كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوماً بارزاً للناس فأتاه رجل فقال: يا رسول الله ما الإيمان قال: (أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ولقائه ورسله وتؤمن بالبعث الآخر ...) لفظ مسلم وأخرجه مسلم دون البخاري من رواية عمر بن الخطاب حديث رقم (١). (٤) هذه رواية مسلم. (٥) متفق عليه أخرجه البخاري في النكاح باب العزل ٧/ ٤٢، ومسلم في النكاح باب حكم العزل (١٤٣٨) والموطأ ٢/ ٥٩٤، وأبو داود (٢١٧٢) في النكاح والترمذي (١١٣٨) في النكاح. (٦) روى البخاري من حديث عمرو بن الحارث قال: ما ترك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عند موته درهماً ولا ديناراً ولا عبداً ولا =