أبدأ بحمد الذي أعطى ولا تسل ... وذويه ريب الابن والكسل
فالحمد أحلى جنى من طيب العسل ... والحمد لله منا باعث الرسل
هدى بأحمد منا أحمد السبل
قال العبدري: وهو تخميس لا بأس به ووسمه «بسمط الهدي في الفخر المحمدي».
٢) شرح التخميس المذكور وسماه «صلة السمط وسمة المرط» تكلم في كل بيت من جهة اللغة والصرف والمعاني والبيان والبديع والآثار والتاريخ، ومن كل علم يمس شرحها، في أربعة أجزاء كبار بالمكتبة الوطنية رقم ١٨٥٧٤ و ١٨٥٦٥ (الجزء الثاني في مجلدين)، ونسخة أخرى أصلها من المكتبة العبدلية.
٣) عجالة الروية في تسميط القصيدة النحوية، وهو تخميس لمنفرجة ابن النحوي التوزري، ذكره العبدري في رحلته ص ٥٢ - ٥٣، ويوجد ضمن مجموعة قصائد في المتحف البريطاني رقم ١٣٩٣.
٤) العقد الفريد في تاريخ علماء الجريد، مخطوط عند بعض الخواص في توزر.
٥) أنيس الفريد في حلية أهل الجريد.
٦) تحف المسائل بمنتخب الرسائل.
٧) الشعب الشهية والتحف الفقهية.
٨) الغرة اللائحة والمسكة الفائحة في الخطوط الصمدية والمفاخر المحمدية، قال:«ولد عندنا بتوزر - حرسها الله - ليلة غرة رجب الفرد عام أربعة وسبعين وستمائة جدي أسود غرته بيضاء وفيها مكتوب بالأسود «محمد» بخط بين يقرأه كل أحد «فألف في ذلك هذا التأليف، ولعله من أواخر مؤلفاته ونظم في ذلك قصيدة منها: