للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨ - فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم [٤: ٦٢].

٩ - وقال يا قوم لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم فكيف آسي على قوم كافرين ... [٧: ٩٣].

الاستفهام إنكار واستبعاد، فهو بمعنى النفي.

١٠ - فأمليت للذين كفروا ثم أخذتهم فكيف كان عقاب [١٣: ٣٢].

في البحر ٥: ٣٩٣: استفهام معناه التعجب، وفي ضمنه وعيد معاصري الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم من الكفار.

١١ - ثم أخذتهم فكيف كان نكير ... [٢٢: ٤٤].

في البحر ٦: ٣٧٦: «وهذا استفهام يصحبه معنى التعجب» القرطبي ١٢: ٤٣.

١٢ - وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق فأخذتهم فكيف كان عقاب [٤٠: ٥].

في الكشاف ٣: ٣٦١: «هذا تقرير فيه معنى التعجب».

وفي البحر ٧: ٤٤٩: «استفهام تعجب من استئصالهم واستعظام لما حل بهم».

١٣ - فكيف إذا توفتهم الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم [٤٧: ٢٧].

١٤ - فكيف كان عذابي ونذر ... [٥٤: ١٦].

في البحر ٨: ١٧٨: «تهويل لما حل بقوم نوح من العذاب وإعظام له ... والاستفهام هاهنا لا يراد به حقيقته، بل المعنى على التذكر بما حل بهم».

١٥ - فكيف كان عذابي ونذر ... [٥٤: ١٨، ٢١، ٣٠].

١٦ - ولقد كذب الذين من قبلهم فكيف كان نكير [٦٧: ١٨].

١٧ - فكيف تتقون إن كفرتم يوما يجعل الولدان شيبا [٧٣: ١٧].

١٨ - وكيف تكفرون وأنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله [٣: ١٠١]

في الكشاف ١: ٢٠٦: «معنى الاستفهام فيه الإنكار والتعجب. والمعنى: من

<<  <  ج: ص:  >  >>