للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٢ - العائد إذا كان مجرورًا باسم غير وصف لم يجز حذفه في قوله تعالى:

١ - ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا [٢: ٢٠٤].

٢ - ذلك لمن لم يكن أهله حاضري المسجد الحرام [٢: ١٩٦].

٣ - أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ... [٦: ١٢٢].

٤ - معاذ الله أن تأخذ إلا من وجدنا متاعنا عنده [١٢: ٧٩].

٥ - قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب [١٣: ٤٣].

٦ - فمن ثقلت موازينه فأولئك هم المفلحون [٧: ٨، ٢٣: ١٠٢].

٨ - ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا [١٨: ٢٨].

٩ - يدعو لمن ضره أقرب من نفعه [٢٢: ١٣].

١٠ - أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه [٣٩: ٢٢].

١١ - ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه الله [٦٥: ٧].

العائد هنا مجرور بالحرف وبالإضافة.

١٢ - فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية [١٠١: ٥].

١٣ - وأما من خفت موازينه فأمه هاوية [١٠١: ٨].

٣ - إذا كان عائد الموصول مجرورًا بحرف لم يحذف إلا إذا اتفق الجار للموصول وللعائد لفظا ومتعلقا. وقد ذكر في (من) لأنه لم يستجمع شروط الحذف في قوله تعالى:

١ - فمن عفى له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف [٢: ١٧٨].

<<  <  ج: ص:  >  >>