للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩ - ثم أفيضوا من حيث أفاض الناس [٢: ١٩٩].

البحر ٢: ٩٩.

٢٠ - وما اختلف فيه إلا الذين أوتوه من بعد ما جاءتهم البينات [٢: ٢١٣]

لابتداء الغاية. البحر ٢: ١٣٧.

٢١ - فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره [٢: ٢٣٠]

اللام للتبليغ، و (من) لابتداء الغاية، و (حتى) للتعليل. البحر: ٢: ٢٠٤.

٢٢ - فإن الله يأتي بالشمس من المشرف فأت بها من المغرب [٢: ٢٥٨].

الباء للتعدية، و (من) لابتداء الغاية. البحر ٢: ٢٨٩.

٢٣ - أنفقوا من طيبات ما كسبتم ومما أخرجنا لكم من الأرض [٢: ٢٦٧]

(من) متعلقة بالفعل، وهي لابتداء الغاية، الجمل ١: ٢٢٣.

٢٤ - وإذ غدوت من أهلك تبوئ المؤمنين مقاعد للقتال [٣: ١٢١].

(من) لابتداء الغاية، والتقدير: من بين أهلك، وموضعها نصب. العكبري ١: ٨٢.

٢٥ - الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها [٤: ١].

(من) فيهما في موضع نصب متعلق بالفعل، وهي لابتداء الغاية. العكبري ١: ٩٢، الجمل ١: ٣٥١.

٢٦ - إنما المسيح عيسى ابن مريم رسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه [٤: ١٧١].

(من) لابتداء الغاية، وليست للتبعيض، كما فهم النصارى، فادعوا أن عيسى جزء من الله، وقد رد على أحدهم علي بن الحسن بن واقد المروزي حين استدل النصراني بأن في القرآن ما يشهد لمذهبه، وهو قوله: (وروح منه) فأجابه بن واقد بقوله: {وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعا منه} [٤٥: ١٣]. وقال: إن كان يجب بهذا أن يكون عيسى جزءًا منه وجب أن يكون ما في السموات والأرض جزءًا منه، فانقطع النصراني، وأسلم. البحر ٣: ٤٠١.

<<  <  ج: ص:  >  >>