٢٧ - من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل [٥: ٣٢].
(من) لابتداء الغاية، أي ابتداء الكتب نشأ من أجل القتال، ويدخل على «أجل» اللام لدخول «من»، وتفتح همزة «أجل» أو تكسر. البحر ٣: ٤٦٨.
٢٨ - ليس لها من دون الله ولي ولا شفيع [٦: ٧٠].
«من دون» «من» لابتداء الغاية. وقال ابن عطية: زائدة، وهو ضعيف. البحر ٤: ١٥٦، الجمل ٢: ٤٤.
٢٩ - لئن أنجانا من هذه لنكونن من الشاكرين [٦: ٦٣].
«من هذه» لابتداء الغاية. الجمل ٢: ٤١.
٣٠ - وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر [١٠: ٢١]
«من» لابتداء الغاية. أي أتاهم أمر الله من جهة القواعد. البحر: ٥: ٤٨٥.
٣٢ - فخر عليهم السقف من فوقهم ... [١٦: ٢٦].
«من فقوهم» متعلق بالفعل. و «من» لابتداء الغاية. أو حال. وعلى كلا الوجهين هو توكيد. العكبري ٢: ٤٢، الجمل ٢: ٥٥٩.
٣٣ - خلق الإنسان من نطفة ... [١٦: ٤].
«من» لابتداء الغاية. الجمل ٢: ٥٥٠.
٣٤ - يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه [١٦: ٦٩].
ذكر المقر الذي يخرج منه الشراب. وهو بطونها. وهو مبدأ الغاية الأولى. والجمهور على أنه يخرج من أفواهها وهو مبدأ الغاية الأخيرة. البحر ٥: ٥١٣.
٣٥ - ولقد صرفنا للناس في هذا القرآن من كل مثل [١٧: ٨٩].
قال ابن عطية: ويجوز أن تكون زائدة على مذهب الأخفش. البحر ٦: ٧٩.