أن يكون خبرا و (يخشون) حال من (فريق) و (منهم) على الوجهين صفة».
٢ - {فلما كشفنا عنهم الرجز إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون} [٧: ١٣٥].
٣ - {وإن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون} [٩: ٥٨]. ما بعد (إذا) ابتداء وخبر، والعامل في (إذا) يسخطون، العكبري ٢: ٥.
٤ - {فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق} [١٠: ٢٣]
٥ - {فلما أحسوا بأسنا إذا هم منها يركضون} [٢١: ١٢]. (هم) مبتدأ و (يركضون) الخبر، وهو العامل في (إذا). العكبري ٢: ٦٩.
٦ - {حتى إذا أخذنا مترفيهم بالعذاب إذا هم يجأرون} [٢٣: ٦٤]
٧ - {فلما نجاهم إلى البر إذ هم يشركون} [٢٩: ٦٥].
٨ - {ثم إذا دعاكم دعوة من الأرض إذا أنتم تخرجون} [٣٠: ٢٥]
٩ - {وإن تصيبهم سيئة بما قدمت أيديهم إذا هم يقنطون} [٣٠: ٣٦].
١٠ - {فإذا أصاب به من يشاء من عباده إذا هم يستبشرون} [٣٠: ٤٨].
١١ - {وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون} [٣٩: ٤٥]. لأبي حيان رد على الزمخشري والحوفي. البحر ٧: ٤٣١ - ٤٣٢.
١٢ - {فلما جاءهم بآياتنا إذا هم منها يضحكون} [٤٣: ٤٧].
١٣ - {فلما كشفنا عنهم العذاب إذا هم ينكثون} [٤٣: ٥٠].
١٤ - {ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون} [٤٣: ٥٧].
١٥ - {وأوحينا إلى موسى أن ألق عصاك فإذا هي تلقف ما يأفكون} [٧: ١١٧].
١٦ - {قال بل ألقوا فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى} [٢٠: ٦٦]. في العكبري ٢: ٦٥ {حبالهم} مبتدأ، والخبر (إذا) فعلى هذا {يخيل} حال وإن شئت كان الخبر» وانظر البحر ٦: ٢٥٨ - ٢٥٩.
١٧ - {فألقى موسى عصاه فإذا هي تلقف ما يأفكون} [٢٦: ٤٥].
١٨ - {فأصبح في المدينة خائفا يترقب فإذا الذي استنصره بالأمس يستصرخه} [٢٨: ١٨]. (إذا) للمفاجأة وما بعدها مبتدأ و {يستصرخه} الخبر أو هو حال والخبر