٤٧ - إذا ذكر الله وجلت قلوبهم ... [٨: ٢].
= ٢.
ب- قالوا لا توجل ... [١٥: ٥٣].
في المفردات: «الوجل: استشعار الخوف».
٤٨ - ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا [٢: ١٠٩].
= ٢. ودت، ودوا = ٤.
ب- وما عملت من سوء تود لو أن بينها وبينه أمدا بعيدا [٣: ٣٠].
تودون. يود = ٦. يودوا.
في المفردات: «الود: محبة الشيء وتمنى كونه».
٤٩ - اليوم يئس الذين كفروا من دينكم ... [٥: ٣].
= ٢. يئس. يئسوا = ٢.
ب- ولا تيأسوا من روح الله ... [١٢: ٨٧].
في المفردات: «اليأس: انتفاء الطمع يقال: يئس واستيأس مثل عجب واستعجب وسخر واستخسر».
المضارع وحده من باب علم
١ - فكيف آسى على قوم كافرين ... [٧: ٩٣].
ب- فلا تأس على القوم الفاسقين ... [٥: ٢٦].
= ٢. تأسوا.
في المفردات: «الأسى: الحزن وحقيقته: إتباع الفائت بالغم. يقال: أسيت عليه أسا وأسيت له ... وأصله من الواو لقولهم: رجل أسوان، أي حزين».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute