للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣ - وحشرنا عليهم كل شيء قبلا ... [٦: ١١١]

قرأ المدنيان وابن عامر: «(قبلاً) بكسر القاف وفتح الباء».

النشر ٢: ٢٦١ - ٢٦٢، الإتحاف ٢١٥، غيث النفع ٥٩، الشاطبية ١٩٩.

وفي البحر ٤: ٢٠٥: «قرأ نافع وابن عاملا (قِبَلا) بكسر القاف وفتح الياء ومعناه: مقابلة، أي عيانًا ومشاهدة، ونصبه على الحال. وقال المبرد: معناه: ناحية؛ كما تقول: زيد قبلك، ولي قبل فلان دين، فانتصابه على الظرف، وفيه بعد. . .».

معاني القرآن ١: ٣٥٠ - ٣٥١.

٤ - فإما منا بعد وإما فداء ... [٤٧: ٤]

عن ابن محيصن (فدى). قال أبو حاتم: لا يجوز قصره لأنه مصدر فاديته، وهذا ليس بشيء، فقد حكى الفراء فيه أربع لغات.

ابن خالويه ١٤٠، الإتحاف ٣٩٣.

المصدر على (فِعَلَة)

١ - ما كان لهم الخيرة ... [٢٨: ٦٨]

ب- وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم [٣٣: ٣٦]

في البحر ٧: ١٣٠: «الخيرة: من التخير كالطيرة من التطير، يستعملان بمعنى المصدر».

وفي البحر ٧: ٢٣٣: «الخيرة: مصدر من تخير على غير قياس، كالطيرة من تطير. وقرئ بسكون الياء».

ابن خالويه: ١١٩.

وفي الكشاف ٣: ٢٦٢: «الخيرة: ما يتخير».

المصدر على (فَعْلى)

١ - فما كان دعواهم ... [٧: ٥]

= ٤.

في سيبويه ٢: ٢٢٨: «وقال بعض العرب: اللهم أشركنا في دعوى

<<  <  ج: ص:  >  >>