في النشر ٢: ٣٨٧: «واختلفوا من (متم نوره) فقرأ ابن كثير وحمزة والكسائي وخلف وحفص (متم) بغير تنوين، و (نوره) بالخفض. وقرأ الباقون بالتنوين والنصب». الإتحاف ٤١٥، غيث النفع ٢٥٩، الشاطبية ٢٨٨، البحر ٨: ٢٦٣.
٣ - هل هن كاشفات ضره ... [٣٩: ٣٩].
ب- هل هن ممسكات رحمته ... [٣٩: ٣٩].
في النشر ٢: ٣٦٣: «واختلفوا في (كاشفات ضره) و (ممسكات رحمته): فقرأ البصريان بتنوين (كاشفات) و (ممسكات) ونصب (ضره) و (رحمته). وقرأ الباقون بغير تنوين وبخفض (ضره) و (رحمته)».
الإتحاف ٣٧٦، غيث النفع ٢٢١، الشاطبية ٢٧٤، البحر ٧: ٤٣٠.
٤ - إنما أنت منذر من يخشاها [٧٩: ٤٥].
في الإتحاف ٤٣٣: «اختلف في (منذر): فأبو جعفر بالتنوين و (من) مفعولة. . . والباقون بإضافة الصفة إلى معمولها تخفيفًا».
النشر ٢: ٣٩٨.
قراءة أبو جعفر عشرية.
وفي الكشاف ٤: ٦٩٩: «قرئ (منذر) بالتنوين، وهو الأصل، والإضافة تخفيف، وكلاهما يصلح للحال وللاستقبال، وإذا أريد الماضي فليس إلا الإضافة، كقولك: هو منذر زيد أمس».
٥ - ذلكم وأن الله موهن كيد الكافرين [٨: ١٨].
في النشر ٢: ٢٧٦: «واختلفوا في (موهن كيد) فقرأ المدنيان وابن كثير وأبو عمرو، (موهن) بتشديد الهاء وبالتنوين، ونصب (كيد).
وروى حفص بالتخفيف من غير تنوين وخفض (كيد) على الإضافة.