= ٢.
١٤ - من شر الوسواس الخناس [٤:١١٤].
في المفردات: «أي الشيطان الذي يخنس، أن ينقبض إذا ذكر الله تعالى».
١٥ - إن الله لا يحب كل خوان كفور {٣٨:٢٢}
(ب) إن الله لا يحب من كان خوانًا أثيما {١٠٧:٤}
١٦ - إن الله هو الرزاق {٥٨:٥١].
في المفردات: «فهذا محمول على العموم، والرزاق يقال لخالق الرزق، ومعطيه والمسبب له، وهو الله تعالى».
١٧ - يأتوك بكل سحار عليم {٣٧:٢٦}
في الكشاف ٣١١:٣: «جاءوا بكلمة الإحاطة وصفة المبالغة ليطامنوا من نفسه ويسكنوا بعض قلقه.
١٨ - ومن الذين هادوا سماعون للكذب {٤١:٥}
= ٤.
١٩ - يلتقطه بعض السيارة {١٠:١٢}
السيارة: جمع سيار، وهو الكثير السير في الأرض. البحر ٢٨٤:٥.
٢٠ - إن في ذلك لآية لكل صبار شكور {٥:١٤].
في المفردات: (الصبور: القادر على الصبر، والصبار يقال إذا كان فيه ضرب من التكلف والمجاهدة).
في البحر ٤٠٦:٥: (صبار وشكور: صيغتا مبالغة).
٢١ - طوافون عليكم {٥٨:٢٤].
٢٢ - وأن الله ليس بظلام للعبيد {١٨٣:٣}
= ٥.
في العكبرى ٩٠:١: «فإن قيل: بناء (فعال) للتكثير، ولا يلزم من نفي الظلم الكثير نفي الظلم القليل، فلو قال (بظالم) لكان أدل على نفي الظلم قليله وكثيره. فالجواب عنه من ثلاثة أوجه:
أحدها: أن (فعالا) قد جاء لا يراد منه الكثرة، كقول طرفة.