(ب) إنه كان حليمًا غفورًا {٤٤:١٧}
في البحر ١٨٠:٢: «إطماع في سعة رحمته، لأن من وصف نفسه بكثرة الغفران والصفح مطموع فيما وصف به نفسه».
١٠ - لهم شراب من حميم {٧٠:٦}
= ١٢.
(ب) وسقوا ماء حميمًا
= ٢.
(جـ) مَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ حَمِيمٍ وَلا شَفِيعٍ يُطَاعُ {١٨:٤٠}
= ٥.
(ب) ولا يسأل حميم حميمًا {١٠:٧٠}
في المفردات: «الحميم: الماء الشديد الحرارة».
والحميم: القريب المشفق الذي يحتد حماية لذويه».
١١ - والله بما تعملون خبير {٢٣٤:٢}
= ٣٣.
(ب) إن الله كان عليمًا خبيرًا {٣٥:٤}
في المفردات: «خبير: أي عالم بأخبار أعمالكم. وقيل: أي عالم ببواطن أموركم. وقيل: خبير: بمعنى مخبر».
وفي البحر ٢٢٥:٢: «(خبير) للمبالغة، وهو العلم بما لطف والتقصي له».
١٢ - خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ فَإِذَا هُوَ خَصِيمٌ مُبِينٌ {٤:١٦}
(ب) وَلا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا {١٠٥:٤}
في المفردات: «الخصيم: الكثير لمخاصمة (فإذا هو خصيم مبين)».
وفي البحر ٤٧٤:٥: «الخصيم: من صفات المبالغة، من خصم، بمعنى اختصم، أو بمعنى/ مخاصم كالخليط والجليس».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute