في المفردات:«أصل الدلالة مصدر كالكتابة والإمارة، والدال من حصل منه ذلك. والدليل في المبالغة كعالم وعليم وقادر وقدير».
١٤ - بسم الله الرحمن الرحيم {١:١}
= ٩٥.
في العكبري ٣:١: «الرحمن من أبنية المبالغة، وفي الرحيم مبالغة أيضًا، إلا أن (فعلان) أبلغ من فعيل».
وفي البحر ١٥:١: «الرحيم: من أبنية المبالغة».
١٥ - رفيع الدرجات ذو العرش {١٥:٤٠].
في البحر ٤٥٤:٧ - ٤٥٥: «احتمل أن يكون (رفيع) للمبالغة على فعيل من رافع فيكون الدرجات مفعولة، أي رافع درجات المؤمنين ومنازلهم في الجنة. واحتمل أن يكون (رفيع فعيلاً من رفع الشيء: علا فهو رفيع، فيكون من باب الصفة المشبهة». وانظر الكشاف ١٥٦:٤.