للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رد على قوله: {أَيُّنَا أَشَدُّ عَذَابًا وَأَبْقَى} [١٧:٢٠]. أي وثواب الله وما أعده لمن آمن به. البحر ٢٦٢:٦.

٤٠ - وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى {١٣١:٢٠}

٤١ - أَمْ تَسْأَلُهُمْ خَرْجًا فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ {٧٢:٢٣}

أم تسألهم على هدايتك لهم قليلاً من عطاء الخلق، والكثير من عطاء الله خير.

الكشاف ١٩٦:٢، البحر ٤١٥:٦.

نفس كلام الزمخشري.

٤٢ - ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ {٢٧:٢٤}

ذلكم الاستئناس والتسليم خير لكم من تحية الجاهلية. البحر ٤٤٦:٦.

٤٣ - وَأَنْ يَسْتَعْفِفْنَ خَيْرٌ لَهُنَّ {٦٠:٢٤}

٤٤ - يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ {٧٠:٨}

٤٥ - لأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا {٣٦:١٨}

٤٦ - فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ {٤٠:١٨}

٤٧ - فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً {٨١:١٨}

٤٨ - إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيْرًا مِنْ ذَلِكَ {١٠:٢٥}

٤٩ - عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ {١١:٤٩}

٥٠ - وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ {١١:٤٩}

٥١ - أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ {٥:٦٦}

٥٢ - عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا {٣٢:٦٨}

٥٣ - عَلَى أَنْ نُبَدِّلَ خَيْرًا مِنْهُمْ {٤١:٧٠}

٥٤ - أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتَاكُمْ {٣٦:٢٧}

٥٥ - مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا {٨٩:٢٧}

٥٦ - مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها {٨٤:٢٨}

<<  <  ج: ص:  >  >>