للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٧ - قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ {٧٦:٣٨}

٥٨ - وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ {٣٢:٤٣}

٥٩ - أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ {٥٢:٤٣}

٦٠ - أَكُفَّارُكُمْ خَيْرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ {٤٣:٥٤}

٦١ - قُلْ مَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ مِنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ {١١:٦٢}

٦٢ - وَلَلآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الأُولَى {٤:٩٣}

٦٣ - لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ {٣:٩٧}

٦٤ - وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا {٦٦:٤}

في البحر ٢٨٥:٣: «وأما إذا كان المعنى على أن الباء للسببية، فيحمل إذ ذاك اللفظ على الظاهر ويصح المعنى، ويكون التقدير: ولو أنهم فعلوا الشيء الذي يوعظون بسببه أي بسبب تركه، ودل على حذف تركه قوله (ولو أنهم فعلوا) ويبقى لفظ يوعظون على ظاهره. (لكان خيرًا لهم): أي يحصل لهم خير الدارين؛ فلا يكون أفعل تفضيل، ويحتمل أن يكونه، أي لكان أنفع لهم من غيره وأشد تثبيتًا؛ لأنه حق فهو أبقى وأثبت»

٦٥ - إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ {٧٠:٨}

٦٦ - وَلَئِنْ رُدِدْتُ إِلَى رَبِّي لأَجِدَنَّ خَيْرًا مِنْهَا مُنْقَلَبًا {٣٦:١٨}

٦٧ - فَعَسَى رَبِّي أَنْ يُؤْتِيَنِي خَيْرًا مِنْ جَنَّتِكَ {٤٠:١٨}

٦٨ - فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا {٨١:١٨}

٦٩ - لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ {١١:٤٩}

٧٠ - وَلا نِسَاءٌ مِنْ نِسَاءٍ عَسَى أَنْ يَكُنَّ خَيْرًا مِنْهُنَّ {١١:٤٩}

٧١ - عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ {٥:٦٦}

٧٢ - عَسَى رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا {٣٢:٦٨}

٧٣ - وَلا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلا أَكْثَرَ إِلا هُوَ مَعَهُمْ {٧:٥٨}

البحر ٢٨٥:٨

٧٤ - إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَى مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ {١٠:٧٣}

البحر ٣٩٦:٨.

<<  <  ج: ص:  >  >>