للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٣٢ - وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ {٨٥:٢}

(ب) لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ {٨٢:٥}

(جـ) أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ {٤٦:٤٠}

٣٣ - إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ {٢٢:٨}

(ب) إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الَّذِينَ كَفَرُوا {٥٥:٨}

(جـ) أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ {٦:٩٨}

٣٤ - إِذِ انْبَعَثَ أَشْقَاهَا {١٢:٩١}

٣٥ - وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى {٨٢:٥}

٣٦ - وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى {٢٠:٣٦}

(ب) وَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ {٢٠:٢٨}

٣٧ - وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا {١٢٣:٦}

في البحر ٢١٥:٤: «مفعول (جعلنا) الأول (أكابر مجرميها) و (في كل قرية) المفعول الثاني، وأكابر على هذا مضاف لمجرميها، وأجاز أبو البقاء أن يكون بدلاً من أكابر، وأجاز ابن عطية أن يكون (مجرميها) المفعول الأول وأكابر المفعول الثاني، والتقدير: مجرميها أكابر، وما أجازه خطأ وذهول عن قاعدة نحوية، وهو أن أفعل التفضيل إذا كان بمعنى ملفوظًا بها أو مقدرة أو مضافًا إلى نكرة كان مفردًا مذكرًا دائمًا، سواء كان لمذكر أو مؤنث، مفرد أو مثنى أو مجموع، فإذا أنث أو ثني أو جمع طابق ما هو له في ذلك ولزمه أحد أمرين: إما الألف واللام، أو الإضافة إلى معرفة. وإذا تقرر ذلك فالقول بأن مجرميها بدل من أكابر أو أن مجرميها مفعول أول خطأ».

٣٨ - وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَشْكُرُونَ {٢٤٣:٢، ٣٨:١٢}

٣٩ - وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ {١٠٦:٦}

٤٠ - وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ {١٨٧:٧}

<<  <  ج: ص:  >  >>